الأربعاء 24 مارس
كحبات اللؤلؤ المنثور عشوائياً تتناثر الأعمال المتراكمة على عاتقى والتى اود حقاً ان أنجزها فى أوقاتها, وحتى لو بشىء من الحلول السحرية ,بكبسة زر مثلاً لينتهى كل شىء وتطفىء تلك الهواجس الملاحقة لى بأنه من المحبب والمفضل واللازم الإنتهاء من عمل اليوم قبل الغد,ياله من قول مؤنب للضمير!. كم أتطوق حقاً لأن يكون هناك بحوذتى عصا سحرية تنجز كل شىء فى لحظات معدودة كتلك التى تتوارثها الافلام الكارتونية.لابد وأنه ما من حل إلا بذل مجهود غير متواضع ابداً لجذب كل تلك الهمة بداخلى وحشدها فى آن واحد من أجل القضاء علي تلك الاعمال وحتى لا تزحم البال كعادتها. فعادة ما ألاحظ أنه هناك بداخل العقل منبه يرسل إشارات, ويصرخ بأعلى صوته ,ويضىء بجميع الألوان- وليس اللون الأحمر فقط كسيارات الإسعاف بل بكل الألوان- لانتبه أن هناك ما يجب فعله.مهلاً فبرغم اننى أعلم جيداً أن كل شىء سيصبح على ما يرام فما هو سر تلك الجلبة والحديث فى ذلك الأمر !؟.ربما لأنه فى تلك الدوامة قد نتناسى المقربون إلينا وأصدقاءنا لبعض الوقت ونلتف حول أنفسنا لإنشغالنا بأعمالنا أى كانت, وبإهتماماتنا الشخصية ,وتلك النغائص الناتجة من الحالات المزاجية.فعذراً لإنشغالى ,اتعلمون شيئاً .. اشتاق اليكم!
-إنسانة
كحبات اللؤلؤ المنثور عشوائياً تتناثر الأعمال المتراكمة على عاتقى والتى اود حقاً ان أنجزها فى أوقاتها, وحتى لو بشىء من الحلول السحرية ,بكبسة زر مثلاً لينتهى كل شىء وتطفىء تلك الهواجس الملاحقة لى بأنه من المحبب والمفضل واللازم الإنتهاء من عمل اليوم قبل الغد,ياله من قول مؤنب للضمير!. كم أتطوق حقاً لأن يكون هناك بحوذتى عصا سحرية تنجز كل شىء فى لحظات معدودة كتلك التى تتوارثها الافلام الكارتونية.لابد وأنه ما من حل إلا بذل مجهود غير متواضع ابداً لجذب كل تلك الهمة بداخلى وحشدها فى آن واحد من أجل القضاء علي تلك الاعمال وحتى لا تزحم البال كعادتها. فعادة ما ألاحظ أنه هناك بداخل العقل منبه يرسل إشارات, ويصرخ بأعلى صوته ,ويضىء بجميع الألوان- وليس اللون الأحمر فقط كسيارات الإسعاف بل بكل الألوان- لانتبه أن هناك ما يجب فعله.مهلاً فبرغم اننى أعلم جيداً أن كل شىء سيصبح على ما يرام فما هو سر تلك الجلبة والحديث فى ذلك الأمر !؟.ربما لأنه فى تلك الدوامة قد نتناسى المقربون إلينا وأصدقاءنا لبعض الوقت ونلتف حول أنفسنا لإنشغالنا بأعمالنا أى كانت, وبإهتماماتنا الشخصية ,وتلك النغائص الناتجة من الحالات المزاجية.فعذراً لإنشغالى ,اتعلمون شيئاً .. اشتاق اليكم!
-إنسانة
نعم, اعلم شيئاّ ولا اقول كل شيئاّ
ReplyDeleteمنذوقت طويل وانا اريد ان اقول لك نصيحه محدوده, وهي مهلاّ مهلاّ في تحصيلك من بحور المعرفه.ان ما اعلم من تجاربي الشخصيه وتجارب الاخرين ومعرفتي الغير محدوده في امور الحياه ان ما تفعليه من الجري واللهث وراء المعارف قد يؤدي بنا مبكرا الي نقطه الاحتراق
نقطه الاحتراق هذه يصل اليها الانسان عاده في مرحله الثلاثينات من عمره, والاسباب تحميل الفكر والجسد باشياء وامور ليس لها حدود ولا يمكن تحملها في وقت محدود
واعلمي ان لكل انسان طاقات تختلف عن طاقات الاخر
فقد نري غيرنا قد صعد سلم المجد والمعرفه بخطوات سريعه وفي وقت محدود ونحارب حتي نكون كمثله وهذا ليس عيب ولا حسد ولكن ننسي هنا طاقتنا نحن
اتمني لك مزيد من النجاح والتوفيق واجعلي باب العلم والمعارف كالمطر الذي ينزل عليكي بقدر حتي لا نغرق او نحترق
تحياتي
صديق مخلص
بشكرك على النصيحة كتير
ReplyDeleteواسعدنى مرورك وقرائتك لتدوينتى البسيطة
:)
مجهود رائع منك
ReplyDelete@عروستى
ReplyDeleteتعليقك اسعدنى
:)
مش عارف ازاي دي اول مره ألاحظ مدونتك دي :)
ReplyDeleteما شاء الله مجهود جميل
ربنا يحقظك و يزيدك من العلم و التقوي
بس عايز اسألك سؤال لأني حاسس بالغيره منك
انتي بدأتي تزودي القراءه من بعد الدراسه ولا من و انتي بتدرسي
لأني بحاول اعمل زيك مش عارف :D
اهلا بيك
ReplyDeleteاسعدنى تواجدك ومرورك
لا هو القراءة فعلا من وقت الدراسة
لان دراستى كانت الادب الانجليزى
فكان لازم نقرأ روايات ودراما كتير خاصة بدراستنا
بعد كدا بدأت اقرأ فى مجالات بهتم بيها زى التنمية البشرية وهكذا
اتمنى لك
كل الخير إن شاء الله